وعلى الرغم من أن حركات الطفلة كانت اشبه بمحاولة لتعلم السباحة، إلا أن الكلب قرر أنه يتعين على الطفلة أن تتعلم كيف تحبو قبل أن تتعلم السباحة.
انطلق الكلب-المعلم سريعا ليختفي من الشاشة، لكنه سرعان ما عاد وهو يحبو مستخدما طرفيه الأماميين، فيما كانت الطفلة ترمق الكلب بفضول واهتمام .. ربما بانتظار البدء في الدرس العملي.
المصدر: RT + "يوتيوب"