شكلت الأزمة الأوكرانية محطة سجال جديدة بين روسيا والدول الغربية بما أفرزته من رؤى متناقضة على امتداد الأزمة.
وجاء استفتاء شبه جزيرة القرم ليضيف زخما جديدا للعلاقات المتجاذبة أصلا في ظل الإصرار الأمريكي الأوروبي على رفض مبدأ الاستفتاء، لكن العودة إلى الماضي القريب تضع الدول الغربية في تناقض من أمرها إزاء مواقفها السابقة من حالات مماثلة لقضية شبه جزيرة القرم.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور