افتتح في العاصمة الروسية موسكو معرض يضم صورا ومقاطع فيديو فضلا عن أدلة مادية التقطها مصوران روسيان من ميدان القتال في سورية.
وتختصر محتويات المعرض أبرز أحداث الأزمة السورية المستمرة منذ نحو ثلاث سنوات.
المصوران ورغم خطورة مهمتهما إلا أنهما حاولا من تحت القصف والدمار وصوت الرصاص الذي لا يتوقف، إظهار جوانب الحياة السلمية وإن ندرت في بعض المناطق وذلك عبر التقاط صور لأطفال دمرت بيوتهم ومدارسهم وتناثرت ألعابهم لكن ابتسامة الأمل لا تفارق محياهم.
المزيد في التقرير المصور