تستمر الاحتجاجات في العاصمة الأوكرانية كييف للأسبوع الثالث على التوالي، إثـر قرار الحكومة تأجيل توقيع اتفاقية الشراكة مع أوروبا، ومع انقسام المجتمع الأوكراني بين مؤيد ومعارض، تقف البلاد على مفترق طرق سياسي بأبعاد اقتصادية، إما الانحياز للغرب، الذي يعاني من متاعب مالية، أو القبول بالشراكة مع الشرق، والحصول على مـيزات من شأنها انعاش الاقتصاد.
لمزيد من التفاصيل تابعوا تقريرنا المصور..
المصدر: RT