ينظر الإيرانيون بتفاؤل إلى المفاوضات بين بلادهم والسداسية أملا بانفراج يخرجهم من أزمتهم الاقتصادية، بعد أن دفع المواطن الإيراني ثمن العقوبات الدولية المديدة على بلاده، ليتدهور مستواه المعيشي ويحرم من كثير من المتطلبات الحياتية الضرورية.
وتسعى حكومة الرئيس الإيراني حسن روحاني، التي ورثت تركة اقتصادية ثقيلة، حسب صندوق النقد الدولي، تسعى منذ فوزها إلى إيجاد حلول اقتصادية عملية، تأمل عن طريق المفاوضات التي تجريها، لإيجاد مخرج للاقتصاد الإيراني الذي يعاني من تضخم كبير ومشكلات جمة .
لمزيد من التفاصيل تابعوا التقرير المصور.
المصدر: RT