يعاني اليمنيون ذوو البشرة السوداء التهميش في ممارسة العمل السياسي والمشاركة في أروقة مؤتمر الحوار الوطني، إذ لا يتذكرهم السياسيون إلا في أيام انتخابية معدودة لاستقطاب أو شراء أصواتهم في الانتخابات.
ويعتزم اليمنيون السود، أو ما يطلق عليهم "فئة المهمشين"، خوض غمار العمل السياسي حتى يكون لهم موطئ قدم في يمن التغيير الذي ترسم ملامحه في أروقة مؤتمر الحوار الوطني.
ويؤكد قياديون في فئة المهمشين، أو من يوصفون شعبيا بـ "الأخدام" أن هذا التحرك هو الخيار الأمثل لنيل حقوق نحو ثلاثة ملايين نسمة يندرجون ضمن فئة "الأخدام السود".
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور