أعلنت "الهيئة العامة للثورة السورية" انسحابها من "الائتلاف الوطني لقوى المعارضة"، كما جاء في بيانها على صفحتها بـ "الفيسبوك"، حرصا على مصالح الثورة.
وورد في البيان الصادر في 1 يونيو/ حزيران أنه لدى تأسيس الائتلاف تم الاتفاق على تمثيل ثوار الداخل بمنحهم ثلث المقاعد، الأمر الذي لم يحدث حتى بعد توسيع الائتلاف في اجتماع اسطنبول الأخير.