تتسع الوسائل والطرق والمجالات التي يمكن أن يستخدمها الفنان في إبداعه تبعا لـتطور وتغير متطلبات العالم المعاصر. هكذا استوعب الهنغاري فالديمار ماتيس تويتش الفن التقليدي بمختلف اتجاهاته، سواء الرسم والغرافيك والنحت، ليغدو هذا المعرض نتاجا لتجاربه الجريئة بأشكال مختلفة، وبحثه عن وسيلة جديدة قد تكون الأكثر موضوعية في إظهار تقلبات الواقع.
ويقول ماتيس تويتش عن لوحاته ومعروضاته إن "الضوء في الحركة"، مؤكدا بذلك أن الهولوغرام، الذي يمثل صورا وتشكيلات ملونة ثلاثية الأبعاد، هو الفن المثالي بالنسبة له في الزمن الحالي.
المزيد في التقرير المصور.