لكل مدينة معالمها التاريخية وأماكنها التي تشكل شخصيتها. ولموسكو وجوه مختلفة تخبرُ عنها وتروي تاريخَها. ولكن وكما يُقال أحيانا هنا، من لم يزر شارع أربات لم يعرف موسكو بوجهها الحقيقي..
فقد اشتعل في القرن الـ18 التنافس بين النبلاء والأرستقراطيين لشراء أو اقتناء شقة في شارع أربات. كما عاشت في هذا الشارع صفوة الكتاب والشعراء الروس امثال شاعر روسيا العظيم الكسندر بوشكين والكاتب والشاعر والناقد احد رواد المدرسة الرمزية الروسية اندريه بيلي. كما كان اربات موطنا للكاتب والشاعر والمغني الروسي الشهير بولات أكودجافا.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور