خلال السنوات الأخيرة اندلعت في أوروبا أزمات عديدة حمل أصحابها على الإسلام والمسلمين. وقد سبب ذلك موجات غضب شعبية كبرى في مختلف أنحاء العالم الإسلامي. فتيل بعض أبرز هذه الأزمات اندلعت شرارته في الدنمارك عند نشر الرسوم المسئية للنبي محمد عليه الصلاة السلام.
ناهيك عن الجدل الواسع الذي أثير حول قضية السماح ببناء مسجد بقبة ومئذنة في الدنمارك التي لا يتمتع أي من المسجدين اليتيمين فيها بهذه المواصفات.
هذا الواقع يطرح أسئلة حول الأسباب الكامنة وراء الحملة على الإسلام التي شهدها هذا البلد الاسكندنافي الديمقراطي الوادع.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور