عقدم مسرح ستانيسلافسكي ونيميروفيتش دانتشينكو الموسيقي في الحادي عشر العرض الأول لأوبرا "حلاق إشبيلية" للملحن جواكينو روسيني. مخرج العرض الجديد هو ألكسندر تيتل، وقراءته الجديدة لأوبرا "حلاق اشبيلية" تنقل الأحداث إلى قرية إيطالية نهاية ستينات القرن الماضي التي يجد المخرج أنها تتشابه مع جوهر عصر روسيني.
عاشت الأوبرا التي ألفها روسيني خصيصا لمهرجان البندقية في القرن الـ19، ولادة جديدة لتتحول اليوم إلى ما يشبه الأفلام السينمائية الإيطالية من تيار الواقعية الجديدة.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور