يعتبر البيت الروسي الأولمبي في مدينة فانكوفر الكندية بمثابة سفارة روسية ثانية هناك. فقد تحول البيت الروسي الى محج لآلاف الكنديين والأجانب للتعرف على التحضيرات التي تقوم بها مدينة سوتشي الروسية التي ستستضيف الألعاب الأولمبية الشتوية عام 2014.
فعند النظر لحشود الناس التي تقف تحت المطر في صفوف امتدت لمئات الامتار في مدينة انطلقت فيها دورة الالعاب الاولمبية الشتوية، يتخيل للمرء ان شيئا ما غريبا يحدث وراء هذه الصفوف، لكن عند رؤية ابواب القرية الروسية الاولمبية تقوم بنقل بعض اجواء الحياة في روسيا الى الزوار الكنديين والاجانب يمكن معرفة سبب هذا التجمع.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور