تناضل عائلات 13 فلسطينيا من حاملي الهوية الإسرائيلية سقطوا برصاص الشرطة الإسرائيلية خلال انتفاضة أكتوبر/ تشرين الأول عام 2000، تناضل من أجل تحقيق العدالة ومحاكمة أفراد الشرطة القتلة.
وبطبيعة الحال ولعدم وجود أدلة كافية لم تجد اسرائيل من تعاقب.. والاسوأ من ذلك ان قرارا صدر في عام 2006 يقضي بالتعويض لكنه لم يتطرق الى ان جميع الشهداء قتلوا برصاص الشرطة، كما اعتبر ان الدولة تدفع من باب حسن النية وجاء في فحوى القرار ان ذوي الشهداء ودولة اسرائيل يعربون عن اسفهم جراء القتل والجرح.
وبعد سنوات عدة نجحت 7 عائلات في ابطال القرار والتوصل الى ان بقية العائلات يحق لها المطالبة بمحاكمة جنائية لافراد الشرطة حتى وان تلقوا تعويضا.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور