تعتبر روسيا هي آخر بلدان الاقتصادات الكبرى في العالم التي ما زالت خارج منظمة التجارة العالمية، وبعد 16عاما من المفاوضات الشاقة بدون التوصل الى نتيجة، وقد اُثيرت حول مسألة الانضمام وآليتها العديد من التساؤلات، على خلفية احتمال انضمام روسيا إلى المنظمة مع كل من بيلاروسيا وكازاخستان في إطار الاتحاد الجمركي الذي يجمع الدول الثلاث.
ويقدر الخبراء الاقتصاديون الخسائر السنوية التي تلحق بقطاع الأعمال الروسي بـ 2.5 مليار دولار، نتيجة التمييز الذي تخضع له في الأسواق الدولية لغياب العضوية في منظمة التجارة العالمية.
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور