يخشى الفلسطينيون ارتفاعا في نسب البطالة وانخفاضا في الدعم المالي للسلطة الفلسطينية إلى جانب عواقب أخرى سياسية بسبب الازمة الاقتصادية الراهنة.
وقد تكون للازمة المالية من وجهة النظر الفلسطينية تداعيات سياسية خطرة أخرى تتمثل بانشغالِ المجتمع الدولي والأمريكي بالتحديد بالأزمةِ الاقتصادية على حساب تراجع الاهتمام بأزمة الشرق الأوسط السياسيةِ مما قد يطلقُ يد إسرائيل في تنفيذ مشاريعِها وأجندتِها السياسية الخاصة.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور