يتوجه آلاف السياح الروس كل عام إلى مصر للتمتع بالمناخ المعتدل وزيارةِ الآثار التارخية الفرعونية وغيرها التي تترك انطباعات خاصة لديهم. وعند العودة يبدأ البعض منهم بتجسيد انطباعاته بأشكال عدة لاتخلو من الغرابة.
فعشق أكسانا السيبيرية للتاريخ الفرعوني عموما، والقط المصري على وجه الخصوص، دفعها إلى خطوة طريفة. أجبرت زوجها في البداية على الذهاب إلى أحد محال دق الأوشام. فقد تم إحضار القط ميكي إلى الصالون، ثم تخديره على يد طبيب متخصص. وبدأت العملية التي استغرقت ما يقرب من 3 ساعات. والهدف دق وشم بصورة توت عنخ آمون على رقبة القط المصري ميكي وفقا لرغبة صاحبته التي تناديه دائما يا ولدي.
المزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور