تنوعت المآسي التي عانى منها الشعب الفلسطيني ما بين قتل وتهجير واعتقال. ومن اجل الا تمر آهات وآلام المعتقلين الفلسطينين مرور العابرين ولكي يتذكر الاحفاد حجم التضحيات التي قدمها الاباء والاجداد شيد الفلسطينيون متحف "ابو جهاد لشؤون الحركة الأسيرة".
ويضم المتحف بين جدرانه نتاجات فكرية و أدبية وأعمالا يدوية وتراثية، جمعت بشق الأنفس داخل جدرانه، وهي تجسد آلام و آهات الأسرى و المعتقلين الفلسطينيين منذ الانتداب البريطاني و حتى اليوم.
ويقع متحف أبو جهاد على مقربة من مدينة القدس.
المزيد حول هذا المتحف في التقرير المصور