في اليوم الثاني والأخير للمنتدى الاستثماري الروسي المنعقد في العاصمة البريطانية لندن، تركز البحث على آفاق الإستثمار في روسيا تحت قيادة الرئيس المنتخب دميتري مدفيديف، خاصة في ضوء أزمة التمويل والإقراض العالمية، ومدى تأثر روسيا بها.
ويسعى مدراء المؤسسات المالية الروسية إلى تجاوز الآثار السلبية، جراء أزمة الإئتمان العالمية.
وبالرغم من إن جذب الإستثمارات العالمية أصبح أكثر صعوبة، إلا أن المؤسسات الروسية إستطاعت إدارة إمورها بشكل جيد.
المزيد من تفاصيل هذا الخبر في التقرير المصور