تعكس الصحف الايرانية تنوعا كبيرا في اهتماماتها وأهدافها. لكنَّ أثر بعض القيود القانونية امتد ليشمل القراء أيضا. مما دفع بالكثيرين للاتجاه نحو مصادر معلومات أخرى.
وتكمن المشكلة الحقيقية في نوعية المادة المطروحة وجديتها و الحقيقة أن المشكلة هذه حدت بعشّاق الصحف للبحث عن موادهم المرغوبة داخل صحف تصدر بلغات أخرى.
مزيد من التفاصيل في تقريرنا المصور