واجهت المحكمة المتهمين بما نسب إليهما وهي "التحريض على الفسق والدعارة وإدارة مسكن لتسهيل الفجور وإساءة استخدام وسائل الاتصالات لنشر الرذيلة".
واعترف المتهمان أمام المحكمة بقيامهما بإنشاء صفحة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، لشعورهما بالملل من بعضهما في ممارسة العلاقة الزوجية، فقررا التغيير بإنشاء هذه الصفحة، ودعيا فيها راغبي المتعة لإقامة حفلات جنس جماعي داخل شقتهما عن طريق تبادل الزوجات.
وقالت الزوجة إن زوجها أجبرها على ممارسة الرذيلة مع الرجال مقابل ممارسته الرذيلة مع زوجاتهم وكان يصورها في أوضاع مخلة ويرسلها لراغبي المتعة، مشيرة إلى أنها وافقت على طلبه خوفا منه.
المصدر: المصري اليوم