وردا على سؤال بخصوص متابعة تونس للتطورات السياسية والمتغيرات الإقليمية في دول المشرق العربي عامة ودول الخليج العربي خاصة، أفاد الوزير التونسي بأن المتغيرات الإقليمية تؤكد وجود مؤشرات إيجابية داخليا واقليميا، بدءا من المؤشرات الاقتصادية والتنموية وصولا إلى الانتصارات على "الإرهاب والفوضى"، خاصة بعد إقرار وقف شبه شامل لإطلاق النار في سوريا.
وكشف الدبلوماسي التونسي عن تحركات تقوم بها تونس بالتنسيق مع الرياض التي تترأس الدورة الحالية للقمة العربية استعدادا للقمة العربية الثلاثين التي سوف تعقد في مارس القادم بتونس ومن المقرر أن يحضرها الملك سلمان بن عبد العزيز ليسلم الرئاسة إلى الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي.
المصدر: موقع "الصباح نيوز"