ورصدت التغريدات المسيئة للعلاقة بين المملكة العربية والكويت خلال زيارة ولي العھد السعودي الأمیر محمد بن سلمان الأخیرة إلى الكويت.
وبینت مصادر أمنية أن التحرك جاء من وزارة الداخلیة ولیس من وزارة الإعلام كون الأخیرة مسؤولة عن الحسابات والمواقع المرخصة ولا تقع ضمن اختصاصاتھا الحسابات الشخصیة.
وأشارت إلى أن الإدارة العامة للمباحث الجنائیة في وزارة الداخلیة الكويتیة، استدعت وضبطت الأشخاص الذين طلبت النیابة مثولھم أمامھا، من بينھم أسامة الخشرم وسامي الفرج وآخرون.
المصدر: وكالات