وذكر المحامي المصري في بلاغه، أن الروائية طالبت بتغيير نصوص الكتب السماوية القرآن والإنجيل والتوراة إذا تعارضت مع المصلحة العامة، وقالت: "لا يوجد ثوابت في الأديان ولا يوجد نص ثابت، وتجديد الخطاب الديني يعني تغيير الثوابت."
وأضاف المحامي أن ما أدلت به نوال السعداوي يعتبر من قبيل ازدراء الأديان ودعوة صريحة منها إلى الإلحاد والكفر بالنصوص القرآنية، وما تدعو إليه الروائية لا يصل إلى حرية الإبداع والفكر التي لا ينبغي أن تتعرض للثوابت الإلهية والنصوص القرآنية الثابتة.
المصدر: وكالات