وعبر ماكرون خلال المكالمة الهاتفية، عن تضامن فرنسا حكومة وشعبا مع الشعب الفلسطيني مؤكدا أهمية أن تبقى هذه التظاهرات سلمية وشعبية.
من جانبه، شدد عباس على ضرورة وقف التصعيد الإسرائيلي الذي أودى بحياة 55 فلسطينيا، إضافة لأكثر من 2500 جريح، خاصة بعد قيام الولايات المتحدة بمخالفة القانون الدولي ونقل سفارتها إلى القدس.
كما أكد عباس أن ما تقوم به إسرائيل من إطلاق للرصاص الحي صوب المتظاهرين العزل الذين خرجوا في مظاهرات سلمية سيسهم في زيادة التطرف والعنف، ولذلك قرر الذهاب لمجلس الأمن الدولي لطلب الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
المصدر: وفا
علي الخطايبة