وقال المصدر أصدره عقب العدوان، إن الضربات التي شاركت فيها فرنسا استهدفت مركز أبحاث ومنشأتين أخريين تابعتين للمركز.
وأكد أن الضربات انتهت، لكن القوات الفرنسية مستعدة لأي عمل عسكري في حال طلبت منها القيادة ذلك.
وأشار المصدر إلى أن الحكومة الفرنسية تعتزم التعاون مع روسيا لحل الأزمة السورية وتعتبر روسيا محورا رئيسيا في حل الأزمة السورية.
وأضاف: "نعتبر روسيا شريكا مهما في حل القضية السورية.. وتنوي باريس الحفاظ على اتصال وثيق مع موسكو لمتابعة هذه القضية، وسبل تسويتها".
المصدر: وكالات
نتاليا عبدالله