وقالت بارلي في إيجاز صحفي مع وزير الخارجية جان إيف لودريان: "لا نبحث عن أي مواجهة، ونرفض أي تصعيد في المنطقة وهو السبب الذي دفعنا مع حلفائنا، إلى ضرورة إخبار الروس قبل تنفيذ الضربات".
وأضافت أن الضربة الجوية التي شاركت فيها القوات الفرنسية استهدفت مركز أبحاث للمواد الكيميائية في سوريا ومنشأتين أخريين، وأن تم في الضربة استخدام صواريخ كروز وبالتنسيق مع القوات الأمريكية والبريطانية.
من جهته أكد وزير الخارجية لودريان، أن الضربات التي نفذتها القوات الجوية الفرنسية ضد أهداف في سوريا لم تستهدف حلفاء سوريا.