ورحل أحمد خالد توفيق عن عمر ناهز الـ55 عاما، بعد أزمة صحية ألمت به، انتقل على إثرها إلى مستشفى الدمرداش.
وشيع أهالي مدينة طنطا وكوكبة من المثقفين والأدباء وأساتذة وطلاب جامعة طنطا الثلاثاء جنازة الأديب الراحل.
وتنبأ الروائي المصري بموعد وفاته، قائلا في أحد مؤلفاته: "كان من الوارد جدا أن يكون موعد دفني هو 3 أبريل، بعد صلاة الظهر.. هذا هو الموت، بدا لي بسيطا ومختصرا وسريعا، بهذه البساطة أنت هنا، أنت لم تعد هنا".