وتقدم المملكة في هذا المعرض الدولي الهام 466 قطعة أثرية نادرة تحكي عن البعد الحضاري للمملكة وإرثها الثقافي والتاريخي، وما شهدته أرضها من تداول حضاري عبر العصور.
ويمثل المتحف الوطني في طوكيو المحطة الرابعة عشرة للمعرض، بعد استضافته في 4 دول أوربية وهي فرنسا، إسبانيا، ألمانيا، روسيا، و5 مدن بالولايات المتحدة الأمريكية، ومن ثم انتقاله إلى القارة الآسيوية وعرضه في كل من الصين وكوريا الجنوبية، إضافة إلى محطتيه المحليتين في الظهران والرياض.
وتعد العاصمة اليابانية المحطة الثالثة آسيويا بعد العاصمة الصينية بكين، والعاصمة الكورية سيئول.
ويتجول المعرض في جميع محطاته الآسيوية برعاية شركة "أرامكو" السعودية امتدادا لدعمها لمعارض ومشاريع الهيئة في مجال التراث الحضاري، فيما تنظمه الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني السعودية.
المصدر: "واس"
فريد غايرلي