وذكر آل ثاني، أثناء مؤتمر صحفي عقده، اليوم الاثنين، في مقر الأمم المتحدة بجنيف، عقب كلمته أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للمنظمة الدولية، أن الدوحة كانت ولا تزال تطالب بالحل السياسي ووضع حد لجرائم الحرب ومحاسبة مرتكبيها وتحقيق انتقال سياسي بموجب الاتفاقات الدولية المتوصل إليها.
المصدر: RT
نادر عبد الرؤوف