وقال الرئيس الأسد في كلمة له خلال افتتاح مؤتمر وزارة الخارجية والمغتربين:"إن الغرب يعيش اليوم صراعا وجوديا كلما شعر أن هناك دولة تريد أن تشاركه في دوره".
وشكر الرئيس السوري كلا من روسيا وإيران وحزب الله لمناصرة سوريا خلال سنوات الحرب.
وفيما يلي أبرز عناوين هذا الخطاب:
- دفعنا ثمنا غاليا في سوريا في هذه الحرب لكن تمكنا من إفشال المشروع الغربي
- ثمن المقاومة هو أقل بكثير من ثمن الاسستلام، التبديل بالمواقف لا يعني التبديل بالسياسات.
- الغرب كالأفعى يغير جلده حسب الموقف
- المرحلة الأخطر كانت في السنة الأولى من الحرب بسبب تغلغل البعد الطائفي في النفوس
- أردوغان يلعب دور المتسول السياسي بعد فضحه في دعم الارهابيين ولا نعتبر الطرف التركي شريكا ولا ضامنا ولا نثق به.
- طالما القتال مستمر ضد الارهاب فلا مكان لفكرة أمر واقع أو تقسيم في سوريا
- الهدف من مناطق تخفيف التوتر وقف الدماء وإيصال المساعدات الانسانية وخروج المسلحين والرجوع للوضع الطبيعي.
- دعم أصدقائنا المباشر سياسيا واقتصاديا وعسكريا جعل إمكانية التقدم في الميدان أكبر والخسائر أقل وهم شركاؤنا الفعليون
- ستكتب فصول عن أصدقائنا في روسيا وإيران وحزب الله عن مبادئهم وأخلاقهم
- روسيا استخدمت الفيتو مرات عديدة في مجلس الأمن دفاعا عن وحدة سوريا وكذلك فعلت الصين
- الاقتصاد السوري دخل مرحلة التعافي ولو بشكل بطيء ولكن بشكل ثابت
- لن يكون هناك تعاون أمني ولا فتح سفارات ولا دور لبعض الدول التي تقول إنها تسعى لحل إلا بعد أن تقوم بقطع علاقاتها بشكل صريح ولا لبس فيه مع الإرهاب.
- لن نسمح للأعداء والخصوم أن يحققوا بالسياسة ما عجزوا عن تحقيقه بالإرهاب
- الغرب دائما نتيجة غروره ينتقل من ورطة لورطة أخرى
لن يكون هناك تعاون أمني ولا فتح سفارات ولا دور لبعض الدول التي تقول إنها تسعى لحل إلا بعد أن تقوم بقطع علاقاتها بشكل صريح ولا لبس فيه مع الإرهاب.
- التوجهات المستقبلية للسياسة السورية الاستمرار بسحق الإرهابيين وكذلك المصالحة كفرصة لحقن الدماء
- علينا أن نتوجه اقتصاديا وثقافيا وسياسيا شرقا
- الإنجازات العسكرية لقواتنا المسلحة كانت هي الحرب وكانت هي السياسة.