ومن المنتظر أن يزور ترامب حائط البراق في زيارة تستمر أقل من يومين، ربما يزور خلالها مناطق السلطة الفلسطينية، في بيت لحم وليس رام الله.
وحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، فسينتشر الآلاف من أفراد الشرطة في القدس، فيما سيتولى قائد الشرطة في منطقة القدس، يورام ليفي، قيادة حملة الحراسة.
ويقول ترامب إنه سيسعى إلى التوصل لاتفاق بين الإسرائيليين والفلسطينيين من أجل إنهاء الصراع، لكنه لم يقم بأية خطوة فعلية في هذا الاتجاه، وخلافا للإدارات الأمريكية السابقة فإن ترامب لم يندد بالبناء الاستيطاني أو بمخططات بناء في الضفة الغربية أو القدس المحتلة.
المصدر: وكالات
رُبى آغا