وقال مستشار الأمن القومي هيربرت مكماستر في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء، إن ترامب سيزور كنيسة القيامة داخل أسوار البلدة القديمة، كما سيؤدي صلاة عند الحائط الغربي، فيما لا يزال الجدل مستعرا في إسرائيل بسبب تصريحات دبلوماسي أمريكي قال إن الحائط يقع في الضفة الغربية المحتلة.
ولم يجب مكماستر على أسئلة طرحت عليه، عما إذا كانت إدارة ترامب تعتبر الحائط الغربي جزءا من إسرائيل، مكتفيا بالتعليق "يبدو هذا كقرار سياسي".
ويقع الحائط على الأراضي التي احتلتها إسرائيل خلال حرب عام 1967.
وستكون إسرائيل المحطة الثانية من جولة ترامب الخارجية بعد السعودية. ومن المقرر أن يجتمع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس، ومع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في مدينة بيت لحم بالضفة الغربية.
المصدر: رويترز
علي جعفر