وقال وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك إيرولت، إن الاستخبارات الفرنسية ستقدم خلال أيام دليلا على ضلوع الجيش السوري بالهجوم الكيميائي في خان شيخون بمحافظة إدلب شمالي سوريا.
وأوضح إيرولت أن جهاز الاستخبارات والاستخبارات العسكرية في فرنسا يجريان تحقيقات سيعقبها تقديم الدليل، مشيرا إلى أن لدى باريس معلومات تتيح إظهار الحقيقة، حسب تعبيره.
المصدر: وكالات
إياد قاسم