وقال بوتفليقة في البرقية: "أغتنم هذه المناسبة لأعرب لكم عن ارتياحنا لمستوى العلاقات الثنائية التي تربط بين بلدينا الشقيقين وعن متابعتنا باهتمام لتطورات الأزمة التي يعيشها بلدكم العزيز، آملين بأن تفضي جولات الحوار السورية إلى انفراجها وعودة الأمن والاستقرار اللذين يتوق إليهما الشعب السوري الشقيق".
ورغم المقاطعة العربية لدمشق وتجميد عضوية سوريا في الجامعة العربية في 2011، لا تزال الجزائر إلى جانب بعض الدول العربية، تحافظ على علاقاتها الدبلوماسية مع دمشق.
المصدر: واج
علي جعفر