وذكرت المصادر أن الغارات الإسرائيلية على سوريا استهدفت القدرات العسكرية التي كانت تابعة للجيش السوري، والقصف طال:
عين منين بريف دمشق.
مقر الحرب الإلكترونية بالقرب من السيدة زينب بريف دمشق.
مطار المروحيات في بلدة عقربا.
مركز البحوث العلمية في منطقة برزة.
مركز البحوث في جمرايا.
مطار القامشلي.
منطقة شنشار جنوبي حمص.
الزوارق الحربية في اللاذقية.
مركز البحوث العلمية في مصياف.
معامل الدفاع في مصياف.
مستودعات للجيش السوري في الكورنيش والمشيرفة ورأس شمرا في ريف اللاذقية.
مستودعات في السومرية في دمشق.
مستودعات الأسلحة في عدرا.
الفوج 54 في منطقة طرطب بمدينة القامشلي.
بطاريات الدفاع الجوي في ريف دمشق ومدن أخرى.
الطائرات الحربية.
هذا وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم، بأن هضبة الجولان ستبقى إلى الأبد جزءا لا يتجزأ من إسرائيل، مؤكدا أن "الجميع يدرك اليوم الأهمية البالغة لسيطرتنا عليها".
وأعلنت إسرائيل في وقت سابق من اليوم، أنها نفذت ضربات ضد مواقع أسلحة كيميائية ومخازن للصواريخ في سوريا، "في إجراء وقائي لضمان سلامة مواطني إسرائيل بعد سقوط بشار الأسد".
ووصف وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر في مؤتمر صحفي اليوم، جماعات المعارضة التي استولت على دمشق بأنهم أشخاص لديهم "أيديولوجية متطرفة للإسلام الراديكالي"، مضيفا: "مصلحتنا الوحيدة هي أمن إسرائيل ومواطنيها لهذا السبب هاجمنا أنظمة الأسلحة الاستراتيجية، مثل الأسلحة الكيميائية المتبقية، أو الصواريخ والقذائف بعيدة المدى حتى لا تقع في أيدي المتطرفين".
وكانت قوات المعارضة السورية المسلحة أعلنت أمس الأحد سقوط نظام بشار الأسد الذي غادر إلى روسيا التي منحته حق اللجوء الإنساني.
المصدر: RT