وأبرز ما جاء في كلمة نعيم قاسم:
- مررنا في أصعب مرحلة منذ نشأة الحزب.
- عاد الحزب متماسكا قيادة ومقاومة.
- انتصرنا لأن مقاومتنا باقية وستتألق أكثر ولأن الإسرائيلي لم يحقق أهداف ولأن الوحدة الوطنية تجلت بأبهى الحلل.
- نحن وافقنا على اتفاق وقف العدوان و آلية تنفيذية للقرار 1701.
- اتفاق وقف إطلاق النار هو آلية تنفيذية للقرار 1701 وليس قائما بذاته.
- القرار 1701 ينص على انسحاب إسرائيل ويمنع وجود المسلحين جنوب الليطاني.
- الاتفاق الذي وافقنا عليه هو اتفاق لجنوب نهر الليطاني.
- إسرائيل ارتكبت أكثر من 60 خرقا لاتفاق وقف إطلاق النار والحكومة مسؤولة عن متابعة ذلك.
- القرارات ذات الصلة الواردة في القرار 1701 لها آلياتها ومنها استعادة لبنان لحدوده خلال الفترة الزمنية المحددة.
- لا علاقة لإسرائيل بعلاقتنا بالداخل وبالجيش اللبناني.
- "حزب الله" قوي لأنه مع حق الفلسطينيين واللبنانيين في تحرير أرضهم.
المقاومة تعطي الفرصة لإنجاح اتفاق وقف إطلاق النار.
مرحلة النزوح ما زال له آثار حتى الآن، وكانت صعبة وشملت أكثر من مليون و100 ألف نازح.
سنُقيّم ما مررنا فيه من أزمات وحرب ونستفيد من الدروس والعبر.
مرحلة الإيواء والإعمار هي وعد من السيد نصر الله وهي التزام من قبلنا لذلك ارتأينا أن يكون شعارها "وعد والتزام".
سنكون يدا بيد مع الحكومة بالنسبة للإعمار ورفع الأنقاض.
العدوان على سوريا ترعاه أمريكا (الولايات المتحدة) وإسرائيل.
الجماعات التكفيرية كانت أدوات لإسرائيل وأمريكا.
سنكون في "حزب الله" إلى جانب سوريا لإحباط هذا العدوان بما نتمكن منه.
نحن أمام مشروع توسعي إسرائيلي خطير وأدعوكم إلى دعم المقاومة في مواجهة إسرائيل.
وزعنا حتى الآن 57 مليون دولار على 170 ألف أسرة كهدية من "حزب الله" وإيران، وسندفع ما بين 12 و14 ألف دولار على مدى عام للذين دمرت منازلهم بالكامل.
ومنذ أواخر نوفمبر الماضي، تتعرض سوريا لهجمات إرهابية من تنظيمات مدعومة من دول أجنبية تستخدم أحدث الأسلحة من مسيّرات ومعدات عسكرية، وتمكنت من الدخول إلى مدينة حلب ثاني أكبر المدن السورية، فيما يواصل الطيران الروسي والسوري تدمير مواقع المسلحين وتجمعاتهم.
المصدر: RT