أبرز ما جاء في كلمة الأسد:
- المشكلة تحدد الوسيلة والوسيلة أساس النجاح، وهنا جوهر اجتماعنا اليوم الذي أرجو أن يكون ناجحاً ونوفق في اتخاذ القرارات الصائبة.
- لن أتحدث عن حقوق الفلسطينيين التاريخية الثابتة وحتمية التمسك بها أو واجبنا تجاه دعم الشعبين الفلسطيني واللبناني وشرعية المقاومة في كلا البلدين.
- لن أتحدث عن جرائم الصهاينة أو عن تحول الغرب لشريك في هذه الجرائم، فالعالم بات يعرف هذه الحقائق.
- منذ عام والجريمة مستمرة، وفي العام الماضي أكدنا على ضرورة وقف العدوان، وكانت حصيلة السنة المزيد من الشهداء والمهجرين في فلسطين ولبنان.
- نحن لا نتعامل مع شعب بل مع قطعان من المستوطنين وحكومة مجرمة مريضة بوهم التفوق.
- نقدم السلام فنحصد الدماء، وتغيير النتائج يستدعي استبدال الآليات والأدوات.
- الأولوية حاليا لوقف المجازر ووقف الإبادة ووقف التطهير العرقي.
- علينا تحديد خياراتنا هل ندين أو نقاطع أو نناشد المجتمع الدولي ما هي خطتنا التنفيذية.
المصدر: سانا