وأوضح: " التصوف ليس المشكلة الوحيدة على الساحة، بل هناك أيضا مشكلة اللغة العربية، وارتباط الجيل الجديد بها، بعدما انشغل انشغال باللغات الأخرى.
وأضاف خلال لقائه بمجموعة من الصحفيين أن قضية الإلحاد يتعرض فيها المجتمع لتسونامى خطير، وهو ملف شائك جدا.
واستطرد الوزير: الدولة قضت على الإرهاب أمنيا ولكن ما زال لدينا الكثير فى مواجهة الإرهاب الفكري، ومواجهة الفكر اللادينى المتطرف مثل التنمر والتحرش والطلاق والتراجع القيمي، مؤكدا أن العلاج يعود إلى التصوف، فمنهج التصوف للأسف مشوش فى تلك الأيام لكنه خط الدفاع الأول ضد الإرهاب.
وفي سياق متصل، أكد الوزير على أهمية تدريب وتأهيل العاملين بالمساجد وتنظيم دورات تدريبية لهم تتضمن الانضباط في إدارة المساجد وحسن معاملة ضيوف الرحمن.
المصدر: وسائل إعلام مصرية