وذكرت أنه قتل في الهجوم سبعة أشخاص، بينهم امرأة حامل، وأصيب اثنان بجروح خطيرة، أحدهما طفل عمره خمس سنوات، وبحسب شهود قامت القوات الإسرائيلية أيضا بإطلاق النار على رجل ضرير عمره 73 عاما بعد تأمين المبنى وإجبار جميع أفراد الأسرة الآخرين على مغادرته.
وشددت المنظمة على أنه "يجب التحقيق في الحادثة باعتبارها جريمة حرب محتملة ومحاسبة القوات المتورطة فيها"، مؤكدة أنه "ليس هناك أي عذر لاقتحام الجنود منزلا مليئا بالمدنيين وإطلاق النار دون احتياطات. لقد قتلوا عائلة فلسطينية ويتموا طفلا صغيرا قد لا يتمكن من المشي أبدا".
المصدر: "هيومن رايتس ووتش"