وجاء في الـ"إنفوغراف" الذي نشره الإعلام الحربي في "حزب الله" عن "300 يوم من الحرب، دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد وإسنادا لمقاومته الباسلة":
-« عمليات المقاومة الإسلامية في معركة "طوفان الأقصى":
- 2500 عملية عسكرية.
- معدل العمليات في اليوم الواحد: 9.
- الخسائر البشرية: أكثر من 2000 قتيل وجريح (في صفوف الإسرائيليين).
- الاستهدافات: (الأرقام تشير إلى عدد مرات الاستهداف).
- مواقع حدودية: 1328.
- مستوطنات: 422.
- نقاط عسكرية: 198.
- مسيّرات وطائرات: 59.
- ثكنات عسكرية: 391.
- قواعد عسكرية: 102.
- خسائر العدو:
- آليات عسكرية: 125.
- مراكز قيادية: 182.
- دشم وتحصينات: 663.
- تجهيزات فنية: 450.
- وحدات استيطانية: 1050.
- مصانع عسكرية: 4.
- مرابض مدفعية: 61.
- منصات قبة حديدة: 12.
- منطاد تجسسي: 2.
- طائرات مسيرة: 8 (3 هرمز 900، 3 هرمز 450، 2 سكاي لارك).
- تموضع أفراد: 825.
- الأسلحة المستخدمة: (الأعداد المذكورة هي أعداد الرمايات وليست أعداد المقذوفات والصواريخ)
- مدفعية:485.
- صواريخ أرض - أرض: 914.
- قنص ورشاشات 88.
- سلاح دفاع جوي: 69.
- سلاح جو: 148.
- صواريخ موجهة: 742.
- أسلحة مباشرة: 178.
- سلاح الهندسة: 25.
- جبهة العدو الداخلية:
- شعاع المنطقة المخلاة: 5 كلم.
- مستوطنة مخلاة: 43.
- مستوطن نازح: 230 ألف.
- عمق الاستهداف: 35 كلم».
وتأتي هذه العمليات في إطار القصف المتبادل بين "حزب الله" وإسرائيل منذ 8 أكتوبر، حيث يؤكد الحزب أنه ينفذها "دعما لغزة" ولـ"خلق جبهة مساندة لها"، مشددا على أن توقفها "رهن بتوقف العدوان الإسرائيلي على القطاع".
في حين أن هذه العمليات قد تخرج عن هذا السياق وتتحول إلى حرب بين الجهتين، وذلك بسبب اغتيال إسرائيل القيادي الكبير في "حزب الله" فؤاد شكر، ردا على مقتل عدد من الأطفال والمدنيين جراء سقوط صاروخ في بلدة مجدل شمس بالجولان السوري المحتل، نسبه الجيش الإسرائيلي لـ"حزب الله"، فيما نفى الأخير مسؤوليته، مؤكدا أنه صاروخ اعتراضي إسرائيلي.
وفي موقفه حول هذا الاغتيال، أكد أمين عام "حزب الله" اللبناني حسن نصر الله، أنه يجب على إسرائيل ومن خلفها "انتظار ردنا الآتي" على اغتيال فؤاد شكر، مشددا على أن "لا نقاش في هذا ولا جدل".
وأشار نصر الله يوم الخميس إلى "عودة الحزب للعمل بشكل طبيعي ضمن جبهة إسناد غزة"، مؤكدا أن هذه العمليات "لا علاقة لها بالرد على اغتيال السيد فؤاد".
وشدد على أن "حزب الله" يبحث "عن رد حقيقي ومدروس جدا، وليس عن رد شكلي".
في الجهة المقابلة، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل هي حاليا في أعلى درجات الاستنفار، مشددا على أن أي جهة تنفذ عملا عدوانيا ضد البلاد، ستدفع ثمنا باهظا جدا.
ويعتبر شكر من الجيل المؤسس للحزب وصاحب دور قيادي في تأسيس وتنظيم المجموعات الأولى لـ"المقاومة الإسلامية" في لبنان، حيث قاد العمليات العسكرية على جبهة الإسناد اللبنانية منذ بداية معركة "طوفان الأقصى".
المصدر: RT