مباشر

أبرز قادة حماس الذين اغتالتهم إسرائيل

تابعوا RT على
على مر السنوات اغتالت إسرائيل عددا كبيرا من قادة حماس، الذين كان لهم باع طويل في تأسيس الحركة وفي عملياتها وأنشطتها ضد إسرائيل.

وآخر قادة الحركة الذين تم اغتيالهم، نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، صالح العاروري، إثر قصف استهدفه الضاحية الجنوبية لبيروت.


ومن أبرز القادة الذين اغتالتهم إسرائيل:

وعياش أو "المهندس" كما يلقب، مسؤول عن قتل العشرات من الإسرائيليين، والتخطيط لعمليات ضد القوات الإسرائيلية، واستطاع أن يغادر الضفة الغربية ويصل إلى قطاع غزة في أواخر عام 1994.

أما جمال سليم فانخرط في صفوف حركة حماس بعد تأسيسها مباشرة وأبعدهته إسرائيل إلى مرج الزهور في جنوب لبنان.

اغتيل أبو هنود بصاروخ استهدف سيارته، بعدما كان من أبرز المطلوبين للسطات الإسرائيلية.

حاصرته القوات الإسرائيلية عام 2000 داخل منزل في الضفة الغربية، وأفلت بعد معركة قتل خلالها ثلاثة جنود.

تعرض الرنتيسي للاعتقال عدة مرات لفترات متباينة، وأبعد إلى مرج الزهور عام 1992.
وألقي القبض عليه فور عودته من مرج الزهور حتى عام 1997.
نجا من محاولة اغتيال في 2003 عندما أطلقت طائرة إسرائيلية صاروخا على السيارة التي كان يستقلها في قطاع غزة.

وشحادة من مواليد عام 1952 في مخيم الشاطئ بغزة، وهو مسؤول عن التخطيط لعدد من العمليات وسجن لمدة عشر سنوات، وعامين تقريبا في الحبس الإداري، وأطلق سراحه عام 2000.

يعتبر إسماعيل أبو شنب أحد أبرز مؤسسي وقياديي حركة حماس وأمضى أكثر من عشر سنوات في السجون الإسرائيلية بتهمة الانتماء لحركة حماس خلال الانتفاضة الأولى.

ولد الشيخ ياسين في عام 1938 في زمن الانتداب البريطاني، وألقي القبض عليه عام 1989، وتلقى حكما بالسجن مدى الحياة.
تعرض لمحاولة اغتيال في 2003 خلال وجوده مع إسماعيل هنية في أحد المنازل، لكنه نجا بجروح طفيفة.

ونجح الغول الذي قاد التصنيع العسكري في كتائب القسام بإحداث نقطة تحول في تاريخ المقاومة والصراع مع إسرائيل من خلال بصماته في صناعة أولى صواريخ القسام والقذائف رغم الحصار الإسرائيلي لقطاع غزة.

تولى صيام وزارة الداخلية بعد فوز حركة حماس بأغلب مقاعد المجلس التشريعي في انتخابات عام 2006، وشكل القوة التنفيذية المساندة للأجهزة الأمنية في مايو/ أيار 2006.
قتل صيام بغارة على منزله في القطاع.

‏نزار ريان قائد سياسي وعسكري بارز في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وعالم متخصص في الحديث النبوي الشريف، اغتالته إسرائيل في أول أيام عام 2009 مع 15 من أفراد أسرته، بقصف جوي على منزله بمخيم جباليا في قطاع غزة.

شغل منصبا قياديا في المجلس العسكري لكتائب القسام، وكان مهندس اختطاف الجندي جلعاد شاليط. 

اغتيل في غارة جوية على منزل في رفح بقطاع غزة عام 2014.

المصدر: العالم

هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط .بامكانك قراءة شروط الاستخدام لتفعيل هذه الخاصية اضغط هنا