وقالت مراسلة القناة، إن أحد الشباب المنتمي إلى اليمين المتطرف والمؤيد لاستمرار الحرب في غزة حاول منعها من تصوير أثناء مظاهرة لبعض أهالي الأسرى، المطالبين بوقف الحرب على غزة.
وطالبت المراسلة الناشط بالابتعاد عن الكاميرا لكنه رفض إلى أن تدخلت الشرطة وأبعدته.
ودأب ناشطو اليمين الإسرائيلي المتطرف، وخاصة خلال حرب غزة، على إعاقة عمل القنوات الإعلامية العربية والتحريض على موظفيها.
وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن حدوث انقسامات داخلية في تل أبيب حول خطة الرئيس الأمريكي جو بايدن لإنهاء الحرب، وسط تهديدات بالاستقالة من الوزيرين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير.
المصدر: القاهرة الإخبارية