وقالت صحيفة "الخبر" إن الفاعل كان في حالة انفعال، وأنه قصد أحد معارفه بمسكنه العائلي، ويبدو أن حديثا وتلاسنا دار بينهما، ليشهر سلاحا ناريا كان يخفيه ويطلق باتجاهه رصاصة قاتلة.
وذكر المصدر ذاته أن الجاني قتل قريبة من الضحية هي وطفلها الصغير الذي كان يرافقها، ثم انتحر وسط تكهنات حول دوافع الجريمة.
وفتحت السلطات تحقيقا للكشف عن الملابسات والدوافع وراء الجريمة البشعة.
من جهة أخرى، أشارت الصحيفة إلى انتحار مديرة مدرسة ثانوية ببلدة عين اسمارة بولاية قسنطينة شرقي البلاد.
ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن المديرة التي تراوح عقدها الخامس من العمر، أقدمت على وضع حد لحياتها داخل الحرم المدرسي في الفترة الصباحية.
وأشارت إلى أن الروايات تعددت حول أسباب أقدامها على الانتحار.
المصدر: صحيفة "الخبر" الجزائرية