وتفيد أطوار القضية التي تعود وقائعها إلى ديسمبر 2021، بأن المتهم وهو الزوج يقيم بدولة أوروبية لأسباب مهنية في حين تقيم زوجته بتونس العاصمة بحكم عملها كموظفة بإحدى السفارات الأجنبية بتونس، وقد أصرّ الزوج على أن يقيم ابنهما معه بالخارج، وهو ما رفضته الزوجة.
وحسب ملف القضية فقد تجدد الخلاف بين الزوجين ليلة الواقعة داخل شقتهما ليتولى الزوج التسلح بساطور ويسدد لزوجته حوالي ثماني طعنات فأرداها قتيلة.
وقد اعترف الزوج بجريمته كما أفاد تقرير الطبيب الشرعي بتعرض الزوجة إلى عدة طعنات وأنه تم التنكيل بجثتها.
المصدر: وسائل إعلام تونسية