وأفاد مكتب الرئيس الجزائري في وقت سابق اليوم، بوصوله إلى ميدان الرمي والمناورات بولاية الجلفة، الناحية العسكرية الأولى للإشراف على تنفيذ المناورات.
ونفذت وحدات الفرقة 12 للمشاة الميكانيكية بالجلفة هذه المناورات مدعومة بوحدات من مختلف القوات والأسلحة، وذلك في إطار اختتام برنامج تحضير القوات لسنة 2022-2023.
واستخدمت القوات الجزائرية خلال المناورات أسلحة روسية ثقيلة، إلى جانب منظومة "تور" الصاروخية، وفق ما نقله خبراء عسكريون.
المصدر: RT + فيسبوك