وكشفت التحقيقات أن مصطفى درويش دخل المستشفى وأودع بقسم الطوارئ في حالة حرجة، ولم يمكث سوى دقائق معدودة داخل قسم الطوارئ، حتى توقفت عضلة القلب تماما، ولفظ أنفاسه الأخيرة.
وقررت النيابة انتداب مفتش الصحة للكشف الظاهري لبيان سبب الوفاة، وصرحت بالدفن في مقابر العائلة بمنطقة الواحات البحرية بأكتوبر.
وتناقل عدد كبير من المصريين منشورا للفنان الراحل، حيث كتب قبل ساعات من وفاته أنه يعاني من الأرق ولا يستطيع النوم.
المصدر: RT