مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

45 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

الصحفي العراقي منتظر الزيدي: من دخلوا مع المحتل قبل 20 عاما ما زالوا يحكمون

قال الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي اشتهر بإلقاء الحذاء بوجه الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش، إبان غزو العراق واحتلاله، إن من دخلوا مع المحتل قبل 20 عاما، ما زالوا يحكمون البلاد.

الصحفي العراقي منتظر الزيدي: من دخلوا مع المحتل قبل 20 عاما ما زالوا يحكمون

وبعد نحو 15 عاما على الحادثة التي شكلت خاتمة لولاية بوش (في عهده تم احتلال العراق)، قال الزيدي لوكالة "رويترز": "نفس الأشخاص الذين دخلوا قبل 20 عاما مع المحتل ما زالوا يحكمون بالرغم من الإخفاقات والفساد. الولايات المتحدة تعرف جيدا أنها جاءت بسياسيين زائفين".

وأشار الزيدي إلى أنه غير نادم على الحادثة التي اشتهر بها عام 2018 حين ألقى حذاءه باتجاه الرئيس الأمريكي آنذاك جورج دبليو بوش، خلال مؤتمر صحفي في بغداد تعبيرا عن غضبه حيال الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق في 2003 وما أعقبه من فساد وفوضى، وهو غضب يلازمه حتى الآن.

وتمكن بوش، الذي كان يقف إلى جانب رئيس الوزراء العراقي آنذاك نوري المالكي، من تفادي الحذاء الذي صوب تجاهه من داخل الغرفة.

وقال الزيدي قبل أن يخرجه رجال الأمن "هذه قبلة الوداع من الشعب العراقي... يا كلب".

وكانت الولايات المتحدة غزت العراق عام 2003 بعد اتهام نظام الرئيس الراحل صدام حسين بامتلاك أسلحة دمار شامل، وهو ما تبين فيما بعد أنه ادعاء غير صحيح.

الزيدي، وبعدما قضى ستة أشهر في السجن بتهمة الاعتداء على رئيس دولة زائر، غادر إلى لبنان بعد إطلاق سراحه، لكنه عاد للمنافسة على مقعد في البرلمان العراقي في 2018 سعيا لمحاربة الفساد، غير أن محاولته الانتخابية لم تنجح.

وقال الزيدي إنه واصل حملته ضد الفساد، وأضاف أن "المرء يشعر بالمرارة وهو يرى آلام الناس 24 ساعة في اليوم".

وعن حادثة رمي الرئيس الأمريكي بالحذاء، قال الزيدي "إن ذلك المشهد دليل على أن شخصا بسيطا كان قادرا في يوم من الأيام على قول لا، لذلك الشخص المتغطرس بكل قوته وطغيانه وسلاحه وإعلامه وأمواله وسلطته".

المصدر: "رويترز"

التعليقات

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

نتنياهو: نخوض حربا على 7 جبهات ونأمل ألا تفتح جبهات جديدة وسنذكر من وقف معنا في محنتنا

الجيش الإسرائيلي يرسل تعزيزات إلى القنيطرة السورية ويرفع أعلام إسرائيلية في بلدة خضر.. فيديو