ودافع مهند هادي عن استجابة الأمم المتحدة للكارثة، معربا عن أمله بألا يتصاعد هذا العدد كثيرا، و"لكن مما نراه ... فإن الدمار الذي خلفه هذا الزلزال لا يمنحنا الكثير من الأمل في أن تكون هذه هي المحصلة النهائية".
كما أشار هادي إلى أنه حتى قبل الزلزال كان نحو 4.1 ملايين شخص بحاجة إلى مساعدات في شمال غرب سوريا، نزح كثيرون منهم بالفعل وأصبحوا الآن بلا مأوى، مؤكدا أن الأمم المتحدة تعمل مع جميع الأطراف لفتح الطريق أمام المساعدات، لكن "حتى الآن، لم ننجح".
المصدر: AP