وقال الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي طارق سلمي: "لمن العار على حكام دولة عربية بمكانة السودان وشعبها وأحزابها ومثقفيها ونخبها السياسية وقواها الثورية أن تدنسها أقدام المتطرفين والفاشيين الصهاينة، الذين احتلوا القدس وفلسطين".
وأضاف طارق سلمي: "إننا على ثقة تامة أن التطبيع لا يمثل إلا أصحابه، وأن الشعوب ترفض التطبيع وكل أشكال العلاقة مع الكيان الصهيوني".
ومساء اليوم، أعلنت الخارجية السودانية أنه تم الاتفاق على المضي قدما في سبيل تطبيع العلاقات مع إسرائيل، خلال زيارة وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين والوفد المرافق له للسودان.
المصدر: RT + "فلسطين اليوم"