وقال البرهان في مؤتمر صحافي: "هدفنا حماية الأمن والتحول الديمقراطي"، مشددا على أن "المؤسسة العسكرية لن تشارك في الحوار الذي تديره الآلية الثلاثية".
ودعا جميع القوى الوطنية إلى المشاركة في الحوار السوداني، مؤكدا أن "المؤسسة العسكرية ستلتزم بتطبيق مخرجات الحوار، وأن مجلس السيادة سيحل بعد تشكيل الحكومة المقبلة، وسيتم تشكيل مجلس أعلى للقوات المسلحة".
وأوضح البرهان أن انسحاب الجيش من الحوار "يهدف لإفساح المجال للقوى السياسية والثورية لتشكيل حكومة كفاءات".
المصدر: "أخبار السودان"